قرأت هذه الموضوع في احدى المنتديات المشاركة بها
ونقلته لكم للفائدة
إذا المرء أفشى سره بلسانه .. ولام عليه غيره فهو أحمق....
إذا ضاق صدر المرء عن حفظ سره .. فصدر الذي يستودع السر.. أضيق..!!
إذا كان لديك سر.. فأين تودعينه..؟؟
سؤال غريب..!
إلى من تلجأ الفتاة إذن؟؟؟؟
ربما لكثرة مستودعات الأسرار الآن..!
لم يعد السر كما كنا صغاراً هو اتفاق نعقده في مكان بعيد عن أعين الكبار ثم نتعاهد بالعهد البريء
أصبح للبنات الآن أسرار مختلفة وكذلك طرق مختلفة لحفظ السر.
عالم أسرار البنات.. نحاول الاقتراب منه.. ومعرفة حدود الخصوصية التي تتمتع بها كل بنت.. ونحاول الاطلاع على بعض دفاتر المذكرات ونستمع لبعض الآراء في حدود الفضفضة وإفشاء الأسرار..
في هذا الموضوع سنطلع على صناديق الأسرار.....للنقاش !!!والتي تريد.....
لوضع بعض الجمل والكلمات التي ذكرت او موقف ..........من تجاربكن الخاصة....
فإلى عالم الأسرار..
المذكرات :
عالم مليء بالأسرار والحكايات وسجل شخصي جداً يعبرن فيه بحرية عن آرائهن في صديقاتهن وآبائهن دون خوف أو تردد.......
فنحرص على كتابة مذكراتنا الشخصية بشكل شبه يومي أو اسبوعي او شهري وفي نهاية العام الدراسي ، ونسجل المواقف التي نصادفها وردود الأفعال تجاهها، بعد فترة نرجع لقراءة مذكراتنا حتى لا نكرر الأخطاء ونستفيد من المواقف المنوعة..
ومن وجهة نظري ........أن هذه وسيلة مأمونة العواقب وبعدها بكل صراحة نشعر براحة نفسية كبيرة ودون أن نحرج أحداً،
على مقاعد الدراسة
الصديق.. منذ قديم الزمان والصديق هو مستودع الأسرار، وهو راحة الإنسان خصوصاً إذا كان يحمل صفات الصديق المخلص الوفي، لذلك جعل العرب قديما الخل الوفي من ضروب المستحيل، لكن البنات كسرن هذه القاعدة.. بأكثر من مثال مشرف، فعندما نسأل الفتيات عن تبادل الأسرار والخصوصيات مع الصديقات على مقاعد الدراسة نجد الرد.......((صديقتي "..............." عوضتني عن الكثير في حل بعض مشاكلي بحبها وحنانها ووفائها، فهي مخلصة في حفظ السر.. وعندها أجد حسن المشورة.. والبئر الذي أدفن فيه كل خصوصياتي..))
هذا اذا وجدت الصديقة مخلصة !!!
السر في حاسوبي!
الحاسب هو صديق كثير من البنات.. فهو شبيه إلى حد ما بالدفاتر.. وليس كثير من البنات تهوى الورق والشكاية له، لذلك نجد الكثيرات يلجأن لتدوين ما في نفوسهن على حواسيبهن الشخصية ويحتفظن بها يطالعنها كل حين..
وربما نشرنها على صفحات الانترنت فيما بعد للبحث عن بعض الحلول............
قريبتي أو صديقتي
هل تفكرين باللجوء للقريبات للبوح بأسرارك..؟
فاجئني أن رأيت الكثير من البنات ينفين بشدة أن تتبادل أسراراً مع بنات الخالات أو بنات العم، فالحساسيات العائلية والشخصية تمنع ذلك..
الصداقة الإلكترونية.. فرصة للفضفضة
يوفر الفضاء الإلكتروني عالماً افتراضياً ليس فيه واقع محسوس، وهذا يشعر الكثيرين بالراحة حين الحديث مع شخصية وهمية لا يعرف عنها سوى القليل والمستعار، لذلك نرى أن علاقات الصداقة الناشئة عن طريق الانترنت بين البنات هي أقوى من علاقات الشباب ببعضهم عن طريق الإنترنت، ففرصة اللقاء والخروج بين الشباب متاحة، بينما تستطيع البنات الالتقاء في عالم افتراضي وتبادل الأحاديث والأسرار والخصوصيات.
في الختام ارجو ان يكون قد افادكم
ونقلته لكم للفائدة
إذا المرء أفشى سره بلسانه .. ولام عليه غيره فهو أحمق....
إذا ضاق صدر المرء عن حفظ سره .. فصدر الذي يستودع السر.. أضيق..!!
إذا كان لديك سر.. فأين تودعينه..؟؟
سؤال غريب..!
إلى من تلجأ الفتاة إذن؟؟؟؟
ربما لكثرة مستودعات الأسرار الآن..!
لم يعد السر كما كنا صغاراً هو اتفاق نعقده في مكان بعيد عن أعين الكبار ثم نتعاهد بالعهد البريء
أصبح للبنات الآن أسرار مختلفة وكذلك طرق مختلفة لحفظ السر.
عالم أسرار البنات.. نحاول الاقتراب منه.. ومعرفة حدود الخصوصية التي تتمتع بها كل بنت.. ونحاول الاطلاع على بعض دفاتر المذكرات ونستمع لبعض الآراء في حدود الفضفضة وإفشاء الأسرار..
في هذا الموضوع سنطلع على صناديق الأسرار.....للنقاش !!!والتي تريد.....
لوضع بعض الجمل والكلمات التي ذكرت او موقف ..........من تجاربكن الخاصة....
فإلى عالم الأسرار..
المذكرات :
عالم مليء بالأسرار والحكايات وسجل شخصي جداً يعبرن فيه بحرية عن آرائهن في صديقاتهن وآبائهن دون خوف أو تردد.......
فنحرص على كتابة مذكراتنا الشخصية بشكل شبه يومي أو اسبوعي او شهري وفي نهاية العام الدراسي ، ونسجل المواقف التي نصادفها وردود الأفعال تجاهها، بعد فترة نرجع لقراءة مذكراتنا حتى لا نكرر الأخطاء ونستفيد من المواقف المنوعة..
ومن وجهة نظري ........أن هذه وسيلة مأمونة العواقب وبعدها بكل صراحة نشعر براحة نفسية كبيرة ودون أن نحرج أحداً،
على مقاعد الدراسة
الصديق.. منذ قديم الزمان والصديق هو مستودع الأسرار، وهو راحة الإنسان خصوصاً إذا كان يحمل صفات الصديق المخلص الوفي، لذلك جعل العرب قديما الخل الوفي من ضروب المستحيل، لكن البنات كسرن هذه القاعدة.. بأكثر من مثال مشرف، فعندما نسأل الفتيات عن تبادل الأسرار والخصوصيات مع الصديقات على مقاعد الدراسة نجد الرد.......((صديقتي "..............." عوضتني عن الكثير في حل بعض مشاكلي بحبها وحنانها ووفائها، فهي مخلصة في حفظ السر.. وعندها أجد حسن المشورة.. والبئر الذي أدفن فيه كل خصوصياتي..))
هذا اذا وجدت الصديقة مخلصة !!!
السر في حاسوبي!
الحاسب هو صديق كثير من البنات.. فهو شبيه إلى حد ما بالدفاتر.. وليس كثير من البنات تهوى الورق والشكاية له، لذلك نجد الكثيرات يلجأن لتدوين ما في نفوسهن على حواسيبهن الشخصية ويحتفظن بها يطالعنها كل حين..
وربما نشرنها على صفحات الانترنت فيما بعد للبحث عن بعض الحلول............
قريبتي أو صديقتي
هل تفكرين باللجوء للقريبات للبوح بأسرارك..؟
فاجئني أن رأيت الكثير من البنات ينفين بشدة أن تتبادل أسراراً مع بنات الخالات أو بنات العم، فالحساسيات العائلية والشخصية تمنع ذلك..
الصداقة الإلكترونية.. فرصة للفضفضة
يوفر الفضاء الإلكتروني عالماً افتراضياً ليس فيه واقع محسوس، وهذا يشعر الكثيرين بالراحة حين الحديث مع شخصية وهمية لا يعرف عنها سوى القليل والمستعار، لذلك نرى أن علاقات الصداقة الناشئة عن طريق الانترنت بين البنات هي أقوى من علاقات الشباب ببعضهم عن طريق الإنترنت، ففرصة اللقاء والخروج بين الشباب متاحة، بينما تستطيع البنات الالتقاء في عالم افتراضي وتبادل الأحاديث والأسرار والخصوصيات.
في الختام ارجو ان يكون قد افادكم